:: عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة ::

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
:: او ::
التسجيل ان لم تكن عضو لكى تنضم الى اسرة
منتديات كيوت قايز
مع تحيات / مديرة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

:: عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة ::

يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
:: او ::
التسجيل ان لم تكن عضو لكى تنضم الى اسرة
منتديات كيوت قايز
مع تحيات / مديرة المنتدى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
هلا وغلا بكل الاعضاء و الزوار منتديات كيوت قايز يرحب بكم

المواضيع الأخيرة

» روايه اتنفس هواك/كامله
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالأربعاء مايو 21, 2014 8:01 pm من طرف seemo_xm

» فييه احـــــــد يرححب ؛
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالثلاثاء سبتمبر 25, 2012 12:16 pm من طرف مهجولةة

» أدخل وأكتب اعترافاتك
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالأحد أغسطس 26, 2012 6:42 am من طرف ma 3RFNa lk

» ؟هل انت عضو جديد.؟ فتفضل هنا
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالأربعاء أغسطس 22, 2012 6:26 am من طرف ma 3RFNa lk

»  .." ولـكـم بـأك يـأ أنـا "..
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالأربعاء أغسطس 22, 2012 5:42 am من طرف ma 3RFNa lk

» ملابس صيفية
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالسبت مارس 24, 2012 9:28 am من طرف jojo123

» سجل حضورك بآخر شى أكلته !!
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالأحد نوفمبر 27, 2011 2:48 am من طرف غلطة عمر

» كفاكم قسوة للفتاة وأستوصوا بالنساء خيرا
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالأربعاء نوفمبر 24, 2010 3:40 am من طرف مشاعر انسانه

» حبيبي ماأعوفه*شعر تأليفي*
سيرة الإمام العسكري -ع- Emptyالأربعاء نوفمبر 10, 2010 7:43 pm من طرف مشاعر انسانه

التبادل الاعلاني

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    سيرة الإمام العسكري -ع-

    مشاعر انسانه
    مشاعر انسانه
    مًٌٌُشٌږڤۂ~


    رَقِم الْعُضْوِيَّة : 44
    انثى
    عدد المساهمات : 789
    متجر نقاطي : 52659
    تاريخ التسجيل : 19/03/2010

    سيرة الإمام العسكري -ع- Empty سيرة الإمام العسكري -ع-

    مُساهمة من طرف مشاعر انسانه الثلاثاء مارس 23, 2010 10:38 am

    اللهم صل على محمد وآل محمد

    سيرة الإمام الحسن بن علي العسكري (ع)
    سيرة الإمام العسكري -ع- Alaskary05

    بطاقة الهوية:
    الإسم: الحسن (ع)
    اللقب: العسكري
    الكنية: أبو محمد
    أسم الأب: علي بن محمد الهادي (ع)
    اسم الأم: حديثه
    الولادة: 8 ربيع الثاني 232ه
    الشهادة: 8 ربيع الأول 260ه
    مدة الإمامة: 6 سنوات
    القاتل: المعتمد
    مكان الدفن: سامراء

    الإمام (ع) والحكم:
    إنتقل الإمام العسكري (ع) مع أبيه الإمام الهادي (ع) إلى سامراء بعد أن استدعاه المتوكل العباسي إليها. وعاش مع أبيه في سامراء 20 سنة حيث استلم بعدها الإمامة الفعلية وله من العمر 22 سنة. وذلك بعد وفاة أبيه سنة 245ه. واستمرت إمامته إلى سنة 260ه، أي ست سنوات فقط. عايش خلالها ضعف السلطة العباسية وسيطرة الأتراك على مقاليد الحكم... وهذا الأمر لم يمنع من تزايد سياسة الضغط والإرهاب العباسي بحق الإمام (ع) الذي لاقى منهم الحقد والمرارات المختلفة وتردد إلى سجونهم عدّة مرات وخضع للرقابة المشدّدة وأخيراً محاولة البطش به بعيداً عن أعين الناس والتي باءت بالفشل برعاية الله سبحانه..
    وبالرغم من كل ذلك فإن الإمام إستطاع بسياسته الحكيمة وسلوكه الراقي أن يجهض كل هذه المحاولات مما أكسبه إحتراماً خاصاً لدى أتباع السلطة بحيث كانوا يتحولون من خلال قربهم له إلى أناس ثقاة ومؤمنين وحرصاء على سلامة الإمام. بل استطاع الإمام (ع) أن يفرض إحترامه على أشد الناس حقداً على أهل البيت (ع)عبيد الله بن يحيى بن خاقان الوزير العباسي الذي يقول بحق الإمام: "لو زالت الخلافة عن بني العباس ما استحقها أحد من بني هاشم غيره لفضله وعفافه وهديه وصيانة نفسه وزهده وعبادته وجميل أخلاقه وصلاحه".
    أراد الإمام (ع) من خلال مواقفه الحذرة المحترسة في علاقته بالحكم أن يفوّت على الحكم العباسي مخططه القاضي بدمج أئمة أهل البيت (ع) وصهرهم في بوتقة الجهاز الحاكم وإخضاعهم للمراقبة الدائمة والإقامة الجبرية التي تهدف إلى عزلهم عن قواعدهم ومواليهم... فكان الإمام العسكري كوالده مكرهاً على مواصلة السلطة من خلال الحضور إلى بلاط الخليفة كل يوم اثنين وخميس. وقد استغل الإمام (ع) هذه السياسة لإيهام السلطة بعدم الخروج على سياستها. ليدفع عن أصحابه الضغط والملاحقات التي كانوا يتعرضون لها من قبل الدولة العباسية. ولكن من دون أن يعطي السلطة الغطاء الشرعي الذي يكرّس شرعيتها ويبرّر سياستها، كما يظهر ذلك واضحاً من خلال موقفه من ثورة الزنج التي اندلعت نتيجة ظلم السلطة وانغماسها في حياة الترف. وبفعل الفقر الشديد في أوساط الطبقات المستضعفة، وكانت بزعامة رجل ادّعى الانتساب إلى أهل البيت(ع)، وقد أربكت هذه الثورة السلطة وكلفتها الكثير من الجهد للقضاء عليها، فكان موقف الإمام تجاه هذه الثورة موقف الرفض بسبب ما ارتكبه من قتل وسلب وإحراق المدن وسبي النساء إلى غير ذلك من الأعمال التي تتنافى مع أحكام الإسلام، ولكنه اثر السكوت وعدم إدانة تصرفاتها لكي لا تعتبر الإدانة تأييداً ضمنياً للدولة. ولأنها تساهم في إضعاف حكم العباسيين. مما يؤدي إلى تخفيف الضغط على جبهة الحق التي كان يمثلها الإمام (ع).
    وفعلاً انشغلت السلطة عن مراقبة الإمام (ع) بإخماد ثورة الزنج. مما سمح له أن يمارس دوره الرسالي التوجيهي والإرشادي. فكان يشجع أصحابه على إصدار الكتب والرسائل بالموضوعات الدينية الحيوية، وكان يطلّع عليها وينقحها. كما تصدى للرد على كتب المشككين وإبطالها. ويُروى أنه اتصل بالفيلسوف الكندي الذي شرع بكتابة كتاب حول متناقضات القران. فأقنعه بخطئه. مما جعل الكندي يحرق الكتاب ويتوب.. وعمل الإمام على إمداد وتدعيم قواعده ومواليه بكل مقومات الصمود والوعي فكان يمدّهم بالمال اللازم لحل مشاكلهم، ويتتبع أخبارهم وأحوالهم النفسية والاجتماعية، ويزودهم بالتوجيهات والإرشادات الضرورية مما أدّى إلى تماسكهم والتفافهم حول نهج أهل البيت (ع) والتماسهم كافة الطرق للإتصال بالإمام (ع) رغم الرقابة الصارمة التي أحاطت به من قبل السلطة، ويُروى أن محمد بن علي السمري كان يحمل الرسائل والأسئلة والأموال في جرّة السمن بصفته بائعاً ويدخل بها على الإمام (ع) ليرجع بالأجوبة والتوجيهات وبذلك استطاع الإمام (ع) أن يكسر الطوق العباسي من حوله ويوصل أطروحة الإسلام الأصيل إلى قواعده الشعبية ويجهض محاولات السلطة ويسقط أهدافها..

    التمهيد للغيبة:
    على أن الأمر الاخر الذي بذل الإمام له كل الجهد هو تهيئة أذهان الناس لتقبّل فكرة الغيبة وتعويدهم على الإلتزام بها، فعمد الى أسلوب السرية في الاتصال بشيعته والابتعاد قدر الامكان عن المجالس العامة وقلّل كثيراً من التواصل مع الأًفراد العاديين من الشيعة وغيرهم كيلا يصل من أخباره للعباسيين شيءٌ. خصوصاً أن الأمر لم يكن خافياً على العباسيين الذين كانوا ينتظرون ولادة المهدي المنتظر بصفته الإمام الثاني عشر الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً. كما جاء في الروايات. ولذلك قاموا بمداهمات عديدة لمنزل الإمام العسكري (ع) لمعرفة الحوامل من نسائه، لكن الإمام (ع) نجح في اخفاء ولادة خليفته عن عيون السلطة، كما نجح في تهيئة الناس وإعدادهم للتكيّف من الناحية النفسية والاجتماعية مع فكرة الغيبة. فكان يعتمد أسلوب الاحتجاب عن الناس، والاتصال بهم بواسطة المكاتبات والتوقيعات عبر الوكلاء الذين كانوا يتنكّرون في ثياب الباعة ويستخدمون التمويه للإتصال بالإمام (ع).
    ومن هنا تحوّلت الإقامة الجبرية للإمام والمراقبة المشدّدة له إلى عامل مساعد وإيجابي بفضل حكمة الإمام.

    قصة زواجه (ع) من أم المهدي:
    تروي كتب السيرة أن الإمام الهادي (ع) بعث أحد خواص أصحابه وكان نخاساً لشراء أمة رومية معينة وصف له أوصافها، وأسمها نرجس بنت يشوعا بن قيصر ملك الروم، وتعود في نسبها إلى شمعون الصفا أحد حواري عيسى (ع)، فاشتراها النخاس وسلمها إلى الإمام الهادي (ع)، الذي سلمها بدوره إلى أخته حكيمة لتعلمها أحكام الإسلام، وهكذا بقيت نرجس عند حكيمة حتى تزوجها الإمام الحسن العسكري (ع)، فأنجبت له الإمام محمد المهدي (عج)، وهو الإبن الوحيد الذي خلفه الإمام الحسن العسكري (ع).
    شهادة الإمام العسكري (ع):
    أدرك المعتمد العباسي أن الخطر بوجود الإمام (ع) أكبر من أي خطر اخر يمكن أن يواجهه فأوعز إلى مَن دس له السم في طعامه، وكانت وفاة الإمام (ع) في النصف الأول من شهر ربيع الأول سنة 260 هجرية. تصديقاً لمقولة جدّه الإمام الصادق (ع): "ما منا إلا مقتول أو مسموم" ودفن إلى جانب أبيه الإمام الهادي (ع).

    للمطالعة

    الإمام العسكري (ع) والخليفة من بعده
    روى أحمد بن اسحاق بن سعيد الأشعري، قال: دخلت على أبي محمد الحسن بن علي (ع)، وأنا أريد أن أسأله عن الخلف من بعده، فقال لي مبتدئاً: يا أحمد بن اسحاق إن الله تبارك وتعالى لم يخل الأرض منذ خلق ادم، ولا يخليها إلى أن تقوم الساعة من حجة لله على خلقه، به يدفع البلاء عن أهل الأرض، وبه ينزل الغيث، وبه يخرج بركات الأرض. فقلت له: يابن رسول الله فمن الإمام والخليفة بعدك؟ فنهض (ع) مسرعاً فدخل البيت، ثم خرج وعلى عاتقه غلام كأن وجهه القمر ليلة البدر، من أبناء ثلاث سنين، فقال: يا أحمد لولا كرامتك على الله عزَّ وجل‏َ، وعلى حججه ما عرضت عليك ابني هذا، إنه سُمّي باسم رسول الله (ص) وكنيته الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، كما ملئت جوراً وظلماً، يا أحمد مثله في هذه الأمة مثل الخضر، ومثل ذي القرنين، والله ليغيبنّ‏َ غيبةً، لا ينجو من الهلكة فيها إلاَّ من ثبته الله على القول بإمامته، ووفقه فيها للدعاء بتعجيل فرجه.
    فقال أحمد بن اسحاق: فهل من علامة يطمئن إليها قلبي؟ فنطق الغلام، فقال: أنا بقية الله في أرضه والمنتقم من أعدائه، ولا تطلب أثراً بعد عين!..
    مشكلتي قمر
    مشكلتي قمر
    مًٌٌُشٌږڤۂ~


    رَقِم الْعُضْوِيَّة : 26
    انثى
    عدد المساهمات : 305
    متجر نقاطي : 53133
    تاريخ التسجيل : 19/10/2009

    سيرة الإمام العسكري -ع- Empty رد: سيرة الإمام العسكري -ع-

    مُساهمة من طرف مشكلتي قمر الثلاثاء أغسطس 03, 2010 11:10 am

    يعطيك العافية
    مشاعر انسانه
    مشاعر انسانه
    مًٌٌُشٌږڤۂ~


    رَقِم الْعُضْوِيَّة : 44
    انثى
    عدد المساهمات : 789
    متجر نقاطي : 52659
    تاريخ التسجيل : 19/03/2010

    سيرة الإمام العسكري -ع- Empty رد: سيرة الإمام العسكري -ع-

    مُساهمة من طرف مشاعر انسانه الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 5:28 pm

    الله يعفيكـ مريووومه:D

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 3:20 pm